(تفسير جديد للقرآنيين)
يا أيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء
لا سلطه على الفرد حتى المجتمع نفسه - كتابى - قرآنى - يونيتاريان - مستقل - فى كل دين هناك فئه تأخذ بالكتاب فقط البروتستانت فى المسيحيه و القرائين فى اليهوديه يأخذون بالكتاب فقط لكن مازال هناك من لا يستوعب وجود من ياخذ بالكتاب فقط فى الإسلام I am Scriptural, Quranist and Unitarian.
نشر موقع المصريون 18 نوفمبر 2008
نفى عبود الزمر، القيادي الجهادي البارز، نزيل سجن دمنهور، ما تردد من أنباء عن اقتحام قوات الأمن السجن في الأسبوع الماضي، والتدخل لفض اشتباك بين إدارة السجن والمعتقلين السياسيين، أو استخدام الأعيرة المطرية لتفريقهم، إثر الاعتراض على تفتيش أخت أحدهم "بطريقة مهينة" في عنبر الزيارة. وكانت صحيفة "البديل" ذكرت في عددها الصادر أمس الأول الاثنين، استنادًا إلى مصدر مطلع، "أن مئات الجنود اقتحموا السجن الأربعاء الماضي وأطلقوا الأعيرة المطاطية على المعتقلين، واستخدموا الكلاب البوليسية والعصي المكهربة لتفريقهم، مما تسبب في إصابة بعض المعتقلين ونقل آخرين إلى عنبر التأديب".غير أن "أم الهيثم" زوجة الزمر نفت لـ "المصريون" حدوث ذلك، وقالت إنها سألت زوجها عن حقيقة ما حدث، ونفى لها تعرض أي معتقل للاعتداء بالضرب أو التعذيب من قبل قوات الأمن أو إدارة السجن، وفسر ما نشرته "البديل" بأنه جاء نتيجة خطأ في نقل المعلومات وتداولها من شخص لآخر.
لكن "أم الهيثم"، أكدت في روايتها حدوث مشكلة داخل سجن دمنهور، بسبب تفتيش حقيبة شقيقة أحد المعتقلين، وإقدام أحد المعتقلين على الانتحار، بسبب ذلك، وقالت إن ما حصل هو أن "إحدى الأخوات" تم تفتيشها أثناء الزيارة، وعثر بداخل حقيبتها على شريحتين لجهاز محمول، وأكدت أنهما يخصانها، إلا أن إدارة السجن أحالتها إلى النيابة التي أفرجت عنها فورًا.وعلى إثر ذلك، حاول أحد المعتقلين ويدعى هاني عبد المعبود الانتحار بتناول كمية من الأقراص، وقد تمكن أطباء السجن من إنقاذه على الفور، ولم يتطلب الأمر نقله إلى مستشفى خارجي، فيما قام معتقل آخر بالتهجم على أمين شرطة، لكن زملاءه المعتقلين تمكنوا من إنقاذه، حسب روايتها.وأضافت "أم الهيثم"، إن إدارة السجن تصرفت حيال هذا الأمر طبقًا للتعليمات بتوقيع "عقوبة التغريب" على أطراف المشكلة، باعتبار ذلك من المخالفات الإدارية، لكن لم يتعرض أي معتقل للتعذيب أو الضرب في سجن دمنهور. نافية بذلك رواية "البديل" عن تعرض ثلاثة من المعتقلين للصعق بالكهرباء في الرأس والضرب والتعذيب باستخدام الكلاب البوليسية على يد مسئول أمن الدولة بالسجن وأمين شرطة، بتعليمات من أحد ضباط أمن الدولة، الذي رافق قوة الاقتحام.
تعليق
مش الأحاديث برضو إتنقلت بدون تدوين من شخص لأخر و على مدى مئات السنين ؟ و فى بيئه صراع و حروب يعنى كل فريق مش بس يخطأ فى النقل , لا دا مستعد يخترع كلام و ينسبه للنبى عشان يدعم بيه موقفه السياسي و يرد على عدوه . و كمان أفكار فلسفيه و ديانات قديمه و عادات و كل واحد ليه قناعاته عاوز يمشيها فيقوم مخترع أحاديث لتثبيتها
المزيطون : مرتضى منصور , عمرو أديب , الوحش , الديب , محامين أفاقسن و شهود زور , صحفيين , ...
طريقة عمل خطة الإنقاذ و الإلتفاف على حكم الله على من قتل و على وعى الناس
الله على كل شيء رقيب و أذكر لهؤلاء المهرجين فقط الآيه التى تقول عن يوم القيامه (يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا و ما عملت من سؤ تود لو أن بينها و بينه أمد بعيد)
1 ـ خشية على حياة ابنها توجهت والدة الأستاذ (رضا عبدالرحمن على) ومعها إبنتاها (السيدة عزة والأنسة هبه) إلى مقر أمن الدولة بكفر صقر للسؤال عن ابنها الذى خطفته قوات أمن الدولة بفرع كفرصقر شرقية منذ يوم الأحد 26 اكتوبر الماضى ، وقد فشل المحامون فى معرفة مكانه.
فى فرع أمن الدولة بكفرصقر رفض أمناء الشرطة السماح لها بالسؤال عن ابنها، فطالبت أن تقابل الضابط المسئول (أحمد خضر) ضابط أمن الدولة بكفر صقر فرفضوا السماح لها بمقابلته . وعندما اصرت على مقابلته هى وبناتها للسؤال عن إبنها المخطوف رأت ذلك الضابط آتيا ومعه أحد لواءات الشرطة، وبعد أن غادر اللواء مقر أمن الدولة إنهال عليهن الضابط (أحمد خضر) بأفظع أنواع الشتائم ، وأمر عساكره وأمناء الشرطة بإشهار السلاح وتصويبه ناحيتهن ، وهددهن بمسدسه الشخصى إن لم يغادرن المبنى فورا فسيضربهن بالرصاص ،ووجه تهديدا مباشرا للآنسة (هبة عبدالرحمن) بالإعتقال وتضييع مستقبلها الدراسى وفصلها من الجامعة نهائياً.
نفذ جنوده الأوامر فقاموا بالاعتداء عليهن بالضرب ودفعهن خارج المبنى ، مع محاولة التحرش الجنسى بهن وسط صراخهن وعويلهن .
وستقوم والدة الأستاذ (رضا عبدالرحمن على) برفع قضية أمام النيابة العامة ضد هذا الضابط ،وضد وزير الداخلية .
2 ـ والمركز العالمى للقرآن الكريم يعتبر سلامتهن وسلامة كل القرآنيين فى مصر مسئولية السيد جمال مبارك شخصيا باعتباره الحاكم الفعلى لمصر ، والذى يأتمر بأمره وزير الداخلية الحالى حبيب العادلى.
3 ـ ويهيب المركز العالمى للقرآن الكريم بكل المنظمات المصرية و العربية و الدولية العاملة فى حقوق الانسان التضامن مع المركز ضد وزير الداخلية حبيب العادلى الذى يستخدم قواته العسكرية فى ارهاب النساء وترويع المسالمين وقهر أبناء الشعب المصرى ..