أحد الأشخاص كتب : هو انا ممكن اسألك كيف تصلي وكيف تعلمت الصلاة؟؟
و هذا كان ردى
لحد ما اكتب موضوع أشرح فيه الصلاه عند القرآنيين (إذا كنت سأكتب) بمدارسها الأربعه فيكفى ان أقول لك شيئين
الأول أن الأحاديث لا تعلمك كيف تصلى طبقا للشكل الذى يؤدى به السنيين صلاتهم الأن
الثانى إن لو شخص فكر و امن بأن الصلاه تؤدى بطريقه معينه و كان ما وصل إليه خطأ فلا مشكله عند الله , لأن الله يعلم أن هذا الشخص ما كان يقصد إنه يخطىء و انه كان حسن النيه , و عندك مثال إبراهيم إللى عبد كوكب و كان مخطىء ثم عبد القمر و كان مخطىء ثم عبد الشمس وكان مخطىء إلى أن وصل للحق
فوجود أربعة مدارس للقرآنيين للصلاه ما هى إلا شيء مماثل لذلك
و الإختلاف متوقع عند المرور بفترة المراجعات
كل شيء يراجع و لا يقبل إلا بعد إعمال الفكر فيه و بعد المراجعات ظهرت الأربعة مدارس
مدرسة الخمس صلوات و مدسة الثلاث صلوات و مدرسة الصلاتان و هى الثنائيه الموجوده فى الكون و التى تتعبد بها المخلوقات و تسجد الظلال كما جاء فى القرآن و التى عبر عنها فى أكثر من موضع
غدو و آصال (1 + 1 = 2) - في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه ، يسبح له فيها بالغدو والآصال ، رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله
بكرة و أصيلا (1 + 1 = 2) - يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا
عشي و إبكار (1 + 1 = 2) - فاصبر إن وعد الله حق ، واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار
عشي و إشراق (1 + 1 = 2) - واذكر عبدنا داوود ذا الأيد انه أواب انا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق
ثم هناك المدرسة الرابعه مدرسة الصلاه المستمره
إذا لدينا فكرنا و عارفين إحنا بنعمل إيه
مجهود كبير و مناقشات طويله و بحوث فى المجال دا
لكى ألخص كل كل ذلك و أضع لكم كل ذلك فى موضوع سهل و بسيط ليكم و قصير قدر الإمكان تفهموه فذلك يحتاج أول مايحتاج إلى بال هادىء و جو مناسب و ليس مثل من كتب ما كتب بعد منك و لا من يتمنى لنا الملاحقه الامنيه و أن يرانا فى السجون لسنوات
التوقف عن الكتابه أو التقليل منها أريح و مغرى خصوصا لما تكون الإستجابه ضعيفه أو بهذا الشكل و العلم موجود و إللى عايزه هيلاقيه
هناك 4 تعليقات:
طيب يا تشاندرا معلش عندي مشكلة في حاجة هنا
انت كتبت التالي:
غدو و آصال (1 + 1 = 2) - في بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه ، يسبح له فيها بالغدو والآصال ، رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله
بكرة و أصيلا (1 + 1 = 2) - يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا وسبحوه بكرة وأصيلا
عشي و إبكار (1 + 1 = 2) - فاصبر إن وعد الله حق ، واستغفر لذنبك وسبح بحمد ربك بالعشي والإبكار
عشي و إشراق (1 + 1 = 2) - واذكر عبدنا داوود ذا الأيد انه أواب انا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق
يعني ورد عندنا 6 الفاظ تتعلق بوقت الصلاة، غدو و اصال، بكرة=ابكار و اصيلا،عشي و اشراق، السؤال هنا
هل كلهم بيتكافءوا في نفس المعنى؟
و السؤال التاني لو بيتكافؤوا ف ينفس المعنى ليه متذكروش بصيغة واحدة لتقليل نسبة الغلط في التفسير؟
سؤال تلاتة لو كل واحدة فيهم مختلفة عن التانيين، ما معنى كل كلمة و هل بناءا عليها تم تبني فكرة الخمس صلوات؟
و البقية تأتي
فاستحمل
هههههههههه
تحياتي
حفصه
الألفاظ تتحدث عن فترتين ممتدتين فمثلا الفتره الأولى فيها الفجر و فيها طلوع الشمس فتجدى مرة الكلام عن حتة الفجر فيها و تبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود و مرة الكلام عن حتة قبل طلوع الشمس و مره عن الشروق لكن كلها فتره ممتده واحده
بالنسبه للخمس صلوات فأول ما تعتمد عليه ليس تلك الآيات و إنما شيء أخر
لماذا الصلاه فى الظهر و العصر سريه ؟
و أين : و لا تجهر بصلاتك و لا تخافت بها و ابتغ بين ذلك سبيلا ؟
هل يوحى لكى ذلك بشيء ؟
على العموم هناك من فهمه بشكل معين و وضعه فى حسبانه أثناء بحثه
إنشاء الله سأكتب الموضوع قريبا
تحياتى
السلام عليكم
إني أتابع منذ مدة هذا الموقع و إني حقيقة مستاء لا مما يرد فيه من "هرطقات" فقط لكن لإدعاء أصحابه امتلاكهم الحقيقة المطلقة. إنكم للأسف تنمقون مقالاتكم ببعض الحوارات و الصور دون أن يكون المحتوى دسما بل هو دون المستوى في أغلب الأحيان. أنا في السابق تمهلت و أردت أن أعرف أكثر عن فكركم لكن كل يوم ينتابني شعور بالألم لضحالة ما يكتب و ينشر. و اسمحوا لي أن أرد على جملة مما نشر في الموقع:
1ـ إن شعاركم "القرآنيون" و حجتكم لإثبات وجودكم هو وجود الإنجيليين في المسيحية و التوراتيون في اليهودية و ما هذا إلا إسقاط لحالة وجدت في هاتين الديانتين على الإسلام و معلوم أن لكل دين خصوصياته فلا يجوز إسقاط مصطلحات إسلامية على البوذية مثلا. قد تردون علي و تقولون هذه الديانات الثلاثة سماوية و هذا عامل يجمع بينها و لكم في ذلك الحق لكن لا يجب أن ننسى أو نتناسى أن المسيح عليه السلام أرسل في بني إسرائيل (في مجتمع يهودي) و جاء ليصلح لليهود دينهم، هذا حسب الرواية المسيحية طبعا، وبالتالي كانت المسيحية امتدادا للديانة اليهودية و هذا ما يجعل طرق البحث فيهما متشابهة جدا و أحيانا متطابقة (من يخالفني في هذا عليه بدراسة المسيحية). و عملية إسقاط المصطلحات و الأفكار المسيحية على الإسلام ليست بالأمر الجديد بل تعالت دعوات المستشرقين و المستغربين لذلك منذ أواخر القرن التاسع عشر اعتقادا منهم أنها السبب في تطور الغرب.
2ـ إني من حيث المبدأ مع كل من يحاول "على الأقل" إعمال عقله في أي أمر كان لكن من الغباء أن يسعى إنسان في القرن 21 إلى إعادة اختراع "العجلة" مثلا. له أن يطورها، أما ما زاد عن ذلك فإنه لا يدخل إلا في خانة الحمق أو السطو على هذا الإنجاز البشري. إن "البحث" الذي نشر عن عدد الصلوات في الإسلام لم يشذ عن هذا. أنتم شككتم في عددها و طريقة تأديتها (و لكم الحق في ذلك) لكن البديل المطروح سخيف. إنكم تقولون أنه لا دليل على أن الصلاة يجب أن تؤدى بالطريقة المعلومة (تنسبونها للسنة رغم أن أغلب الطوائف الإسلامية تصلي بنفس الطريقة تقريبا) رغم أن أكثر من مليار مسلم يصلون بتلك الطريقة و أنهم (باعترافكم) تواتروها أبا عن جد و أجمعوا على تأديتها بنفس الطريقة رغم بعد المسافة و انعدام وسائل الاتصال بينهم. إن العربي و الكردي و البربري و الزنجي و الهندي و الماليزي و... كلهم يصلون، تقريبا، بنفس الطريقة المتواترة و في الأوقات المعلومة سنة و شيعة و خوارج... ثم ما هو بديلكم؟ إما 4 أو 3 أو 2 أو صلاة دائمة أو ... المهم ليست 5! و ما هي أوقاتها؟ إما صبح و عشاء أو... أو... و كأنه طعن في مصداقية صلاة المسلمين و كفى.
3ـ إنكم تدعون دعمكم للحرية ، حرية الفكر و التعبير و اللباس و تؤازرون السيد الذي أهان الرسول و المسلمين و هذا حقكم و أنا لا أستطيع أن أناقشكم فيه و أنا شخصيا أرى أن الفصل في هذا الموضوع يجب أن يكون لقضاء نزيه محايد لكن في المقابل تدعمون التسلط و القمع! تدعمون الحكومة التونسية ضد الحجاب! ألا ترون أن منع الحجاب هو مثابة التعدي عن حق من حقوق بعض النساء؟ ما الفرق بين منع الحجاب بالقوة و فرضه بالقوة؟ أليس هذا ازدواج في الفكر و زاوية النظر؟
4ـ إنكم أوردتم قصة المصري الذي قتل بنتيه بصياغة "توحي" أن هذا الرجل قام بفعلته بدافع ديني! رغم أن الإسلام براء من فعلته و قد أشرتم في مقالكم أنه شخص غير متوازن السلوك. لقد حاولت جاهدا أن أجد سببا مقنعا لوجود هذا المقال في منبركم هذا و لكن أعذروني خانتني مواهبي.
5ـ إنكم تقولون أن الخمار ليس إجباريا للمرأة و أن معنى خمورهن "أي الزرار الذي في الصورة " يعني پمفهومكم أنتم "الزرار الذي في الصورة لازم يتأفل" (أرجوا من المصريين أن يعذروني إن لم أحسن استعمال لهجتهم). إذا لم أوردتم الصورة؟ مع الملاحظ أنكم في مقال آخر تنادون پالحرية الجنسية! فأيهما نصدق؟
6ـ إنكم تقولون أنكم مسلمون و ليس من حقي أن أقول غير ذلك و إنكم تريدون توعية الشعوب المسلمة و هذا أيضا من حقكم لكن ألا ترون أن من أراد إصلاحا لا يبتدأ حديثه بالشتم؟ إن من يريد الإصلاح عليه إقناع الناس بأفكاره لا ضربهم في معتقداتهم. إن ما أوردتموه في حق الإمام مالك مخز و معيب و أنا أطرح عليكم السؤال التالي: متى ظهر مالك؟ ألا يحق لرجل عاش في تلك الفترة الغير بعيدة عن الرسول أن يتحدث عنه و عن سيرته و يكون إماما يحتذي برسوله؟ إننا اليوم ندرس أفكار "كانت" و "هيقل" و "ديكارت" و "جون جاك روسو" و "غاليي" بل حتى " سقراط" و " أفلاطون" و " أرسطو" و " طالس" و ... و سير " پوناپرت" و " هتلر" و " كولمپس" و...و كم يفصلنا من الزمن بينهم؟ أم أن تلك الأفكار و العلوم و الأقوال التي وصلتنا ما هي إلا بعض الأساطير و الشعوذات؟ قد يكون لكم رأي في "الإمام مالك" و هذا حقكم، لكن لا تبنى الحجج العلمية و العقلية بالإهانات و الشتائم.
7ـ أنا أستاذ رياضيات و أدرس بأحد المعاهد العليا التونسية و درّست علوم الإحصاء و الاحتمال كما أني في أبحاثي العلمية أدرس الجزيئات و توزيعها و إحقاقا للحق فإن المقدمة التي أوردتموها عن كريم و حشرتم فيها "التوزيع الطبيعي" ليست من العلم في شيء. هي محاولة فاشلة لإيهام الناس بأنكم أصحاب علم و معرفة و أردأ منها حشركم لصورة المثلث و مثال "جيب الزاوية". إن إقناع الناس يكون بالحجة لا بإدعاء العلم أو حشر بعض ما تعلمناه في كل كلمة نقولها ل"إرهابهم" به! ثم إن الصياغة الحوارية فيها كثير من الاستخفاف بالآخر إنكم تجعلون منه تلميذا متبلد المخ ينصاع في الأخير ل"أوامر" أستاذه
وفي الختام أرجو المعذرة إن كنت قد أطلت و إن كانت طروحاتي لم تعجب البعض و لكني بعد تفكير قررت أن أرسلها لسببين
ـ إما أن تكونوا أصحاب غايات نبيلة و ستجدون في مداخلتي ما سيفيدكم (لأنه على الأقل ستعرفون رأي مواطن عربي مسلم في مقالاتكم و أفكاركم).
ـ إما أن تكونوا أصحاب نوايا خبيثة و لن َآسف عندها لكل ما قلته
أخى العزيز غير معرف
أهلا وسهلا بك فى هذه المدونه و إعتبرها بيتك
صدق نيتك واضح فى كلامك و إنشاء الله تقتنع فى النهايه
بالنسبه لتونس و دعمها ضد الحجاب فأنت تعلم إنى مصرى و لم أزر تونس فى حياتى و لكن عرفت أن فى تونس ممكن ان تلبس المرآه الحجاب فى الشارع و لا يعترضها أحد و أن الممنوع هو فى المدارس و الجامعات و العمل , هذا قرار و إن كان فيه تعدى على الحريه شيء بسيط إلا إنه أفاد كثيرا , أخى الفصل بين الجنسين يحول الرجل إلى حيوان بإن يخليه يتعذب و تسيطر على تفكيره الدناءات و عندك قصة الراهب الموجوده فى موضوع الحجاب حرام إرجع لها تبين كيف أثر الفصل و العزل عن الجنس الانثوى عليه , و هى مثال فقط , و كم من الناس يسيرون بيننا و متألمين و تسيطر عليهم فكريا غصب عنهم الدناءات
أرجو إنك تتفهم بدون ما أحتاج أن أشرح أكثر بالتفصيل هذه النقطه
مش كل الناس ليهم أسرة مستقرة مكونه من ذكور و أناث , الإناث ممثلين فى الأم و الأخت و بنت الخاله و بنت العم و الأصدقاء و الجيران و الشله و الذكور ممثلين فى الأب و الاخ و العم و الخال و القريب و الصديق و الجار
لا مش كل الناس كدا
المشكله تكون أكبر مع الذكور لأن الانثى تتجه إليها قلوب الرجال منين ما تروح و تلاقيهم حتى لو ميعرفوهاش جايين يتوددوا عشان يلاطفوها و يكلموها و يحبوا يخففوا عنها و يهنوها و يسلموا عليها و يهزروا معاها بينما الذكر متروك على العكس تماما و لا تفعل معه الإناث ذلك فى المجتمع فلو لم يكن محمى يحدث له التمزق
علاقة الحجاب بدا إن الحجاب درجة من درجات الفصل بين الجنسين , فكل محجبه تساهم بنصيب فى الألم و الإعتصار الذى يعيشه من لا تتوفر له فى حياته الطبيعيه الإناث من حوله
زمان مكانش فى حجاب (شوف شكل الستات فى حفلات أم كلثوم الأبيض و الأسود) و كان التحرش نادر جدا و كان الناس ذوق , أما الان و إنتشر الحجاب فالحاله أنتى تعرفيها , تحرش , كل دقيقه خناقات فى الشارع المصرى و خناقات من نوع إيه ؟ يا ذالل يا مذلول .. دى خناقات المصريين اليوم , و مفيش أدب و لا ذوق و مفيش أخلاق
كل هذه البلاوى أنت فى وقاية منها بسبب الإختلاط و قلة الحجاب فى تونس
فهمتنى ؟
و نكمل الباقى المرة القادمه
و لكن مؤقتا هل ممكن تقرأ الموضوع دا لو سمحت ؟
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=4983
إرسال تعليق