زيطه ينشغل بها الناس ثم سحبه بهدوء
يدعوا الإختلاف فيما بينهم و كلهم يجمعوا أمامنا على برائته
زيطه مصطنعه لإنقاذ هشام , و الجميع قابض
سواء نجح مشروعه لاخراجه أم فشل فهذه هى خطتهم
زيطه مصطنعه يختلف فيها المهرجون و يتضاربوا مع بعض و يحدثوا أكبر قدر من الهرج و الصوت العالى و التشتيت و الصراع و التعليق على أسلوب الحياه الشخصيه للراحله سوزان تميم و فى و هذه الزيطه يخرجوه من السجن
المزيطون : مرتضى منصور , عمرو أديب , الوحش , الديب , محامين أفاقسن و شهود زور , صحفيين , ...
طريقة عمل خطة الإنقاذ و الإلتفاف على حكم الله على من قتل و على وعى الناس
- إستعمال عدد كبير من المهرجين الذين لهم أسماء معروفه ليس بإماكنياتهم و لكن بحضورهم فى الإعلام
- المهرجون يختلفون فيمها بيهم و يضربوا فى بعض للفت الإنتباه و لكن الجميع يصرح إنه بقراءة الأوراق يرى إن هشام برىء
- مرتضى منصور محامى (مهرج) من الخارج .. فهو فى الظاهر ليس وكيل عن هشام و لكن يعمل من الخارج بإدعائه علاقة بالقضيه و يستغل حضوره الإعلامى و إفتعاله الخناقات و تهديده على الهواء للغير و جذب الناس إليه بمشاهدة مشاجره مع طلعت السادات و يتدخل فى السيره الشخصيه لسوزان و يتكلم عن ما يدعيه الإنحراف الجنسي ليها لأنها رفضت قيود العبوديه للزواج الذى لا فكاك منه .. لكن مهم جدا أن يستغل أقرب فرصه و يصرح إن من الورق هشام بريء
- شهادته مجروحه عن إن عادل معتوق أعلن إنه أراد أن يقتلها لأنه إنسان سيء و لاعب فى سيرك إنقاذ هشام و حتى لما أعلن إن معه إتنين محامين أخرين يشهدوا بنفس الشهاده ففى الإنترنت عنه تسجيل لمن شهد زور له ثم تاب فسهل عليه يظبط إتنين محامين تبعه يقولوا نفس أقواله و الطيور على أشكالها تقع و أكيد هيلاقى ناس حوله من عينته
- تزييف وعى الناس بالزيطه المصطنعه و شغلهم عن أساس القضيه
- عمرو أديب لاعب (مهرج) فى اللعبه و هو شيء ليس جديد عليه فهو ثبت ثبوت اليقين إنه متواطىء طواطوء تكتيكى لمصلحته من قبل بشكل قاطع .. فمن مذيع مغمور غير ناجح يقدم برنامج تافه مع نيرفانا لإنفجار فى شعبيته فقط لإنه تكلم بدأ التكلم و التلميح ضد النظام مع إنتخابات مبارك 2005 فإلتف الناس حوله ليس لكفائته و إنما لأنه الوحيد الذى تكلم بما يريدون و شعر الناس بالأمل فى بدء الثوره الشعبيه ثم تبين تواطئه التكتيكى عندما خرج تقرير نادى القضاه بتزييف التعديل الدستورى ثم مرت حلقته فى تلك الليله بردا و سلاما و لم يذكر ذلك التقرير و لو بكلمه و لم يشر إليه ثم لما إستضاف رموز الحزب الوطنى مثل محمد عبد اله و غيره على زعم إنه سيواجههم بغنتقادات الناس لحزبهم و أخرج إنتقادات تافهه و لم يواجههم بأهم الأمور و هى إنهم سلطة إحتلال لمصر يحتلونها بتزوير جميع الإنتخابات و الإستفتاءات ثم ليس هناك أكثر من إن إثنين من عائلته أخوه عماد (بالغ الثراء) و مراته (لميس مراة عماد) عضوين أساسيين فى الحمله الإنتخابيه لمبارك و أخوه صنع حوار دعائى لتلميع مبارك قبل الإنتخابات و مرات عمرو لميس الحديدى إنقلبت بكل سهوله و إنقلاب على المبادىء من معارضه إلى عضو فى حملة مبارك الإنتخابيه بمجرد إشاره من النظام لها و إدعت إنها فقط دخلت لتشاهد الحزب الوطنى من الداخل و كأن من يريد أن يتعرف على حد عن قرب يضطر أن يتزوجه أو يقبله من فمه أو يؤيده لمجرد أن يحدد و يتعرف عليه .. ثم ها هى الان أصبحت عضو فى الحزب الوطنى و عضو فى لجنة السياسات من بعد ما كانت رئيس تحرير جريدة ا يقرئها أحد
الله على كل شيء رقيب و أذكر لهؤلاء المهرجين فقط الآيه التى تقول عن يوم القيامه (يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا و ما عملت من سؤ تود لو أن بينها و بينه أمد بعيد)
هناك تعليقان (2):
سيدي رائد الفضاء
سواء هو مظلوم او ظالم
او ايا كان الموقف
احنا وصلنا لمرحلة ان الحقيقة بقت ممسوخة على جميع المستويات و المراحل و في اي مجال
ده بقى زمن بقولها بكل صوت عالي
نستحق فيه الموت و نستاهل اللي بيجرالنا
و حتى لو احنا مظلومين فاقله نموت عشان ننضف الارض اللي احنا عايشين عليها و نسيبها لغيرنا يعمرها بشرف
انا بجد واصلة لقمة الغثيان سواء من مناقشات الناس
او مستوى تفكيرها او لويها للحق و المنطق و العقل
علينا اللعنة
واسفه
تحياتي
كلام واقعى
إرسال تعليق