إبعدوا عنى , أحسن أنا مش مرضى عنى من الجميع
أهو أحدث وصف لى من الدكتور أحمد صاحب موقع أهل القرآن
المعنى الذى وصلت إليه مع بعض الأخوه عن الزنا تخلف عقلى و أنا مغرض لانى لى هوى و أستثقل الصلوات الخمس و أسعى بكل جهدى لكى أجعلها صلاتين و أحرف معانى القرآن لتتسق مع هواى لكى أبرر لنفسى و أفترى على الله و أحرف شرعه و ليس لديه صبر على تحمل هذا الجهل القمىء و ينصحنى ألا أستخدم الموقع إذا أصريت على هذا التخلف العقلى
المعنى الذى وصلت إليه مع بعض الأخوه عن الزنا تخلف عقلى و أنا مغرض لانى لى هوى و أستثقل الصلوات الخمس و أسعى بكل جهدى لكى أجعلها صلاتين و أحرف معانى القرآن لتتسق مع هواى لكى أبرر لنفسى و أفترى على الله و أحرف شرعه و ليس لديه صبر على تحمل هذا الجهل القمىء و ينصحنى ألا أستخدم الموقع إذا أصريت على هذا التخلف العقلى
خدوووووو بالكم من أفكارى
هاهاهاهاهاهاها
سأنقل هنا ما كتبه صالح بنور لأنى أراه يعبر عن رأيي
لا يوجد فرق بين القرآنيين وغيرهم ، فالكل يدعي مصدرا في التشريع الآباء ، والأكثرية ، والتواتر ، وما إلى ذلك من المصادر ، وهذا ما كانت تفعله الأمم السابقة ، ورغم أن الله بين بأن الذين ضلوا من قبل كانت هذه هي بمصادرهم ، وهي التي ضلوا بها ، والقرآنيون وغيرهم يعلمون هذا جيدا ، إلا أن العودة للآباء غريزة أهل الضلال ، أما شعار القرآن وكفى ، أو شعار نحن القرآنيون ، أو شعار نحن أهل القرآن ، فكل هذه الشعارات ما هي إلا أسماء لا حقيقة لها في الميدان ، ولك أن تسأل القرآنيين عن التشريع ، من أين لهم بالتشريع ، فحينها تكتشف الحقيقة ، وحينها ترى مصادر التشريع تخرج أمامك شتى ، وحينها ترى كيف أن القوم كانوا يتمسكون بالآباء إلا أنهم كانوا يخفون ذلك
و لكم الإختيار أيها القراء الإعزاء إن كنتم تبعدوا أو تفضلوا معايا
و لكم الإختيار أيها القراء الإعزاء إن كنتم تبعدوا أو تفضلوا معايا
تحديث
كان هذا ردى و إستندت فيه لما كتبه احد أشقاء الدكتور احمد نفسه و وقتها لم يرميه أحد بسهم , نفعتنى إن لى ذاكره قويه
توضيح
لا أخفي عليكي أختي العزيزة أن مقالاتك عن الصلاة فعلاً أفكر فيها وفي كل الأدلة القرأنية التي أتيتي بها لإثبات ما تقولينه من أن الصلاة ثلاث مرات فقط .
وردت هذه الفقره كتعليق من أحد أعضاء عائلة الدكتور أحمد الكريمة و كانت تعليقا على مقال ضمن سلسلة مقالات مشهوره جوهرها رفض الإعتراف بأن الصلاه غير مذكوره فى القرآن بل إنها مذكوره و ليست منقوله لنا بالتواتر و ترفض المقالات الإعتراف بصلاتى الظهر و العصر و تغير فى طريقة الأداء و هذا المقال تحديدا كان يقترح أيضا أن صلاة الجمعه المقصوده فى القرآن هى الفجر و غير التى نعرفها اليوم ... و كان تعليق نفس الشخص علي جزئية صلاة الجمعه كالأتى
ونشكر لكي اجتهاداتك التي نستفيد منها دائماً وخاصة بالنسبة لاجتهاداتك حول صلاة الجمعة فعلاً هى وجهة نظر أقرب إلى الصواب .
و لكن رغم ذلك عندما أشرت أنا إلى وجهة نظر مقاربه فى الصلاه توصلت إليها فيكون وصفى من الدكتور أحمد إننى أستثقل الصلوات الخمس و أسعى بكل جهدى لكى أجعلها صلاتين و أحرف معانى القرآن لتتسق مع هواى لكى أبرر لنفسى و أفترى على الله و أحرف شرعه . فما الفرق بينى و بين من كتب التعليقات بالأعلى إذا ليكون وصفى كما سبق ؟ و لم يوصف المعلق السابق بأنه يستثقل الصلوات الخمس و يميل أن يجعلها ثلاث و يستثقل صلاة الجمعه . هل لأنى إقتنعت بكلام أحد المفكرين فى الموقع و الذى رأى إنها إثنتين و ليست خمس أو ثلاث , فهل المشكله فى العدد إذا لأنه قل ؟؟ إذا كان كذلك فها هى فقره أخرى لنفس المعلق يستكمل فيها شارحا فيقول
الصلاة في حد ذاتها هي وسيلة من وسائل التقوى أي تقوى الله عز وجل والهدف أن تنهانا عن الفحشاء والمنكر .حتي لو اختلفت طريقة تأديتنا لها وعدد المرات .
و من يدرى فربما صلاتى أكثر فى الوقت و الفاعليه ممن يصلى الخمس و من يدرى إن كنت أذكر الله فيما بين الوقتين أم لا ؟
و المعلق نفسه القريب للدكتور يضيف شارحا
لو تحقق الهدف من الصلاة وهو أن يجد الإنسان أن صلاته تنهاه عن الفحشاء والمنكر وتجعل منه إنسان يعامل الآخرين معاملة حسنة كما أمر الله سبحانه وتعالى، معنى ذلك أن صلاته صحيحة ومقبولة عند الله لأنها تحقق الهدف منها.
و أنا أحسست بتغيير فى داخلى من تلك الصلاه , و هذا شيء أنا أدرى به
أما عن معنى كلمة زنا فقد إجتهدت مخلصا مع بعض الأخوه للوصول للمعنى من القرآن فقط لكن رأى الدكتور إننى مغرض و لى هوى , فمن شق عن صدرى و رأى ما فيه إن كان لى هوى أم لا ؟؟؟
على كل حال الدكتور أحمد أستاذ كبير لى و تعلمت منه كثيرا
و مكنش فى رد و إنما كلام فى أى حاجه تانيه , حول مدى صحة ما توصلت إليه فكان ردى الأتى
لا يوجد أى نقاش حول معنى كلمه فى التعليق الذى وضعته بالأعلى و للتركيز أقول إنه كان توضيح عن وصفى بأوصاف بعد إجتهاد إجتهدته و ضربت مثل أن غيرى إجتهد أيضا و لم يوصف بذلك , و مثال أخر أن الدكتور كتب إنه لسنوات طويله لا يصلى الجمعه نتيجة رأى عقائدى حول المساجد الحاليه و لم يصفه أى منا بإنه أستثقل أدائها مثلا , أنا أيضا لى حق ان أسئل عن من شق عن صدرى و رأى طبيعة نيتى ليعرف إن كنت صادقا فيها أم لا ؟
فمكنش فى تعقيب بعد كدا
عموما أنا مكنتش رجعت للموقع أحط تعليقات إلا بعد كذا دعوه لى , فسهل أما أطلع منه تانى
هناك 4 تعليقات:
إحنا زى الفل .دى خلاصة أفكار أنصار الوضع القائم
دانتى المصرى
بالطرح الذى طرحته لمعنى كلمة زنا يكتمل نفى أن يكون القرآن تضمن أى كلمه جارحه .
خد عندك
لامستم النساء -- القرآن لم يصف العلاقه الجنسيه و إنما قال لامستم النساء و القصد المداعبه باليد و التفقد باليد فى أجزاء الجسم و ما إلى ذلك فيتشتت فكر الإنسان بهذه المداعبه مع إمرأته و يخرج بالتالى من حالة الإستعداد للصلاه و التهيؤ لها التى كان عملها بالوضؤ فيلزمه إذا تجديد وضؤه أى إعادة التهيئة للصلاه فقال لامستم و لم يقل داعبتم النساء او أمسكتم اجزاء جسدهن او جنس أكثر من ذلك فعيدوا وضؤكم
قال نكحتم بمعنى زواج و ليس جنس لان النكاح هو كتابة العقد و ليس العلاقه الجنسيه
فاحشة معناها عمل قبيح و لا تشترط الخيانه الزوجيه و لا جنس فإنتهاك حقوق الإنسان و الإهانه و التسلط أمر قبيح أى فاحش
و هكذا .. و بالتالى نصل لأن لا كلام فى القرآن للكبار فقط نخجل منه أمام صغارنا
لو كانت زنا علاقه جنسيه لوجب علينا أن نخجل من مناقشة تلك الكلمه و ترديدها علانية , فتخيل الحال و نحن نقرأ القرآن فى الميكروفون فى الصلاه فى الجامع و تدخل تلك الكلمه البيوت المجاوره للجامع أو يسمعها الحاضرون رجال و نساء و عائلات و كذلك الحال مع كلمة فاحشة
الحقيقه إن ما يوصف الدكتور أحمد فعلا هو ما نقلته من تلك الصفحه عند صالح بنور
http://www.bennoursalah.com/vb1/showthread.php?t=108
و كتب السورى مؤمن مصلح فى نفس الصفحه تحت منه يصف الدكتور أحمد بانه الدكتور التواتري أحمد صبحي منصور
بجد شكرا لمساندتك يا دانتى
Now when Daniel knew that the writing was signed, he went into his house; and his windows being open in his chamber toward Jerusalem, he kneeled upon his knees three times a day, and prayed, and gave thanks before his God, as he did aforetime.
Psalm 55:17 King James Version
17Evening, and morning, and at noon, will I pray, and cry aloud: and he shall hear my voice.
ها هو الانبياء في التوراة يصلون ثلاثة مرات يوميا, هذا هو المذهب القراني. مذهب الحرية و التعددية و احترام الاختلاف. هذا ما يميز هذا المذهب على غيره من المذاهب. والله يحكم بيننا يوم القيامة. و لكن لاخظت ان الموقع تريد ان تكون "جماعة" و لكن لن تتمكن من هذا. المذهب القراني مذهب التعددية و لا يستطيع احد احتكاره.
هناك من تأثر بالمذهب السني و يعتقد ان المذهب القراني مذهب كهنوتي و لديه افكار قطعية. هذا ليس المذهب القراني. . الاختلاف لا يؤدي الى التفرقة , البغي تؤدي الى التفرقة. المذهب القراني مذهب الحرية, هي ليست الكنيسة او السنة. بعض القرانيين(العرب خاصة) يجدون صعوبة في قبول التعددية و يعتقدون التعددية فوضى او خطر. و لكن مع مرور الوقت يلاحظون ان التعددية داخل المذهب القراني هو القوة الحقيقية لهذا المذهب. علينا جميعا ان نتعلم كيف نختلف فالقران يجمعنا و لا يفرقنا. القران حظر من الفرقة. المذاهب الاسلامية اسسه الامويين و العباسيين وهي تتماش مع الثقافة العربية الغير قابلة للراي الاخر. ليست من القران في شيء.
محمد
أنظر فى هذا الموقع
http://st-takla.org/Agpeya_.html
ستجد الصلاه المسيحيه و إسمها الأجبيه أى الصلاه المربوطه بالساعات على مدار اليوم , عددها سبعه لكن ستجد أن على أغلبهم تعليق إنها صلاه تقام فى مناسبه معينه من السنه أو خاصه بالأباء الكهنه و الرهبان , فقط إثنتان هما الدائمتان
الظهر و العصر سريتان (أى لمن لا يعرف بدون القراءه بصوت عالى فى الجامع) مما يدفع للشك لماذا إختلفوا عن باقى الصلوات الجهريه خصوصا و أن ليس لهما ذكر فى الكتاب و أن الله وجهنا ألا نخافت بصلاتنا و نحن اظن متفقان فى عدم الوثوق فيهما
صلاة الفجر , أنا و أنت نتفق فيها
المغرب و العشاء أنا و أنت نتفق أيضا فيهما و لكن كل ما فى الأمر إننى (مع من علمنى ذلك و هو الدكتور سيد التنى) نعدهما مرة واحده بدلا من أن نعدهما مرتان و نعتبر كل الفتره فترة صلاه و أن لا فارق فعلى بينهما
و أن التحايل الذى حدث هو إن الناس صلوا فى أول الفتره (المغرب) و فى أخرها (العشاء)
و فهمنا ليس عسير أيضا حيث نفهم انها فتره للصلاه لكن أيضا بحسب طاقة كل إنسان و التى تختلف بحسب حالته فمش هتقدر كل يوم تصليى على هذا الإمتداد كله بدون إنقطاع
إرسال تعليق