تجينى من شهور زيارات من طلخا بمحافظة الدقهليه فى مصر - بمعدل تقريبا مرتين فى اليوم , و لما طلبت من القراء الدائمين إنهم يضعوا تعليق إذا كانوا عايزين المدونه تستمر زارنى الضيف الدقهلاوى العزيز و لكن كما يفعل دائما فيأخذ الفائده من المدونه و لم يرد حتى بتعليق لإستمرارها ... كدا بردو ... ماشى يا عم
و ضيوف أخرين من طنطا و الأسكندريه و المحله الكبرى و فرنسا و أمريكا يزورونى بإستمرار بطريقه الزيارة المباشره مما يدل إنهم يحفظون الموقع فى قائمة المفضله لديهم و ليس من خلال وصله .. تأثرت كثيرا أن هؤلاء الضيوف لم يكلفوا أنفسهم بالتعليق فى هذا الأمر الحيوي
على كل حال طالما الإستجابه قليله كدا فإذا كانت ستستمر المدونه فسوف أقلب الدخول فيها بباسورد و أعطيه ل كوفى و بارت أوف هول الذين أيدوا إستمرار المدونه المرة السابقه و غيرهم "إذا طلبوا"
الخميس، 21 أغسطس 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
أنا واحد من الناس اللى إكتشفوا مدونتك مؤخراً قول من شهر تقريباً، وعاجبانى مواضيعك وأفكارك وأسلوبك فى الكتاب ... بس صدقنى ركز إنت بس فى إبداعك على مدونتك وهاييجى اليوم اللى تتمنى فيه تترحم من كتر التعليقات خصوصاً وإن مواضيعك مثيرة للجدل... فخسارة إنك تعمل مدونتك بباسوورد وتحرمنا من كلامك!
طبعا أكيد إنت واحد من الناس إللى وقتها هديهم الباسورد
الفكرة إن أعرف منين إنها بتأثر و لا لأ و أعرف منين جايبه نتيجه و لا لأ .. فعشان كدا كنت أعمل إستطلاع أو أطلب المشاركه للقراء الدائمين فى الإحصاء
مش إنى عايز الناس تتكلم كتير و تعلق ... لا ... مش دا قصدى
إللى أنا متاكد منه إن لو كنت واحده مش واحد , قرآنيه مش قرآنى , كتابيه مش كتابى , .... لكانت المدونه عليها زحمه زى الفرن بتاع العيش المدعم و التعليقات و الإيميلات (و طلبات التعارف) كتير .(عدم التعامل بمساواه و الإهتمام بالشيء لمجرد إن صاحبته مؤنث مش مذكر دا إللى كنت سميته إضطهاد الذكور و تفضيل البنات عليهم)
بس يا رب لو عملتها بباسورد ميجيش واحد يبشر بالتعليم إللى كتبته هنا و ينسبه لنفسه زى ما كتير عملوا مع أفكار الدكتور أحمد
لك منى أطيب المنى
إرسال تعليق