أيتها المرآة لا تتزوجى رجل مختون
جريمة ختان الأولاد
تعرف لأول مرة على الأضرار
شرح لن تقرئه فى أى مكان أخر
بسم الله
أولا: معلومة أساسية تكونوا عارفينها قبل ما أبدأ الكلام فى الموضوع دا و هى إن الله لم يخلق شيئين , ذكر و أنثى بل خلق شيء واحد و هو الإنسان بشكلين: الذكر و الأنثى . و بالتالى من هنا ورايح توقعوا أن كل شىء (حسى او معنوى) و كل عضو و كل جزء فى جسد الواحد منهم فموجود مثله تماما و بالضبط فى جسد الأخر و لكن كل ما فى الامر إنه أخذ شكل و مظهر بس مختلف شوية , يعنى أكبر شويه أصغر شويه مخفى شويه أو مترحل شويه عن مكانه , لكن موجود ؟ آه موجود , و بيدى نفس الإحساس ؟ آيوه بيدى نفس الإحساس .
ثانيا: الأجزاء الحسية (أقصد الحساسه) فى الأعضاء الجنسية لدى الإنسان عددها ثلاثة و هى كالأتى:-
الشفرين الصغيرين فى الأنثى (أنظر الرسم تحت إسم Labia minora) و رغم إن الإسم مثنى (شفرين) إلا إنهما فى الحقيقة متصلين ببعض و ما هما إلا شيء واحد عبارة قطعة جلد متصلة بشكل دائرى تحوم حول تجمع فتحة المبل و فتحة البول و البظر و هذان الشفران الصغيران (إللى هما زى ما عرفنا شيء واحد متصل) يناظران بالضبط قطعة الجلد الدائرية المغلفة لرأس القضيب و التى يتم قطعها فى الأولاد فى عملية الختان و يسمونها الغرلة أو القلفه (أنظر الرسم بالأعلى تحت إسم foreskin)
و هذا الجزء حساس للإثارة الجنسية و يعطى الأنثى شعور معين بالمتعه و قطعه يعنى حرمانها إلى الأبد من هذا الشعور المعين الناتج عن هذا الجزء
بالإضافة إلى أن هذا الجزء يقوم بإفراز سوائل مرطبة معينة لها وظائفها و إستئصال هذا الجزء يعنى حرمان الأنثى من حقها فى أن تكون كاملة ذات أعضاء كاملة تقوم بعملية تامه غير منقوصه
أما إستئصاله لدى الولد فيعطى تأثير كارثى أكبر , ذلك إنه ليس فقط يحرم الذكر من جزء حساس كان من المفروض ان يستمتع به و يحرمه من إفرازات طبيعية كان هذا الجزء سيفرزها بل هناك ضرر أكبر و أخطر ذلك إنه يتسبب فى تدمير و موت الإحساس فى الجزء الحساس الثانى كما سيتضح لكم من القراءة بعد قليل .
الجزء الحساس الثانى هو رأس قضيب الذكر و يماثله فى المرآة البظر (أنظر فى الشكل تحت إسم Clitoris) و هذا الجزء حساس جدا فى المرآة و من شدة حساسيته أن هناك إعتقاد أنه أكثر الأجزاء الحساسه التى تسبب إثارة لدى المرآة و هو إعتقاد خطأ لأن أكثر الأجزاء الحساسة هو الجزء الثالث كما سأتحدث عنه بعد قليل و لكن المهم الأن أن هذا الجزء يسبب إستمتاع كبير للمرأة و يمكن ان يصل بها لقمة نشوتها (Orgasm) و كان المفروض أن هذا الجزء يكون حساس و ممتع أيضا للذكر و بنفس القدر و لكن هذا غير حقيقى للذكور المختونين و لا يوجد فيه أى إحساس من أحاسيس الإستمتاع و الإثارة الجنسية لديهم و السبب فى ذلك هو الختان الذى تعرضوا له فى الصغر فلو نلاحظ فى رسمة الأعضاء الجنسية للأنثى فالبظر محاط بغطاء جلدى هو نابع من أو تكلمة لإمتداد الشفرين الصغيرين و مشار إليه فى الرسمة بإسم (Prepuce of clitoris) و ترجمتها غرلة البظر , و كنتيجة لختان الاولاد
و عندما تكون رأس القضيب (و هى المفترض ان تكون صغيرة و رفيعة لتشق طريق القضيب أثناء دخوله فى المهبل) أضخم من الطبيعى تكون بالتالى عملية الإيلاج أصعب لدى هؤلاء عند ممارسة العلاقة مقارنة بغيرهم الذين لم يجرى لهم عملية الختان , ثم إنه نتيجة تعرض الرأس بصفة مستمرة للهواء و الإحتكاك بالملابس بعد فقدانها غطائها الجلدى يصير العصب فى حس أو حفز دائم ينتهى بان يصبح الغشاء على الرأس حبيبي و يتغير لون رأس القضيب بدلا من اللون الوردى الفاتح (فى حالة الذكر ذو البشرة البيضاء مثلا) الدال على الحياه و الحساسية فى هذه القطعة من الجسم ليصبح لون شاحب أو غامق يعبر عن موت الإحساس الجنسى تماما فى منطقة رأس القضيب و بالتالى و للمرة الثانية ها هو المختون يفقد جزء أخر من الأجزاء الجنسية الحساسة فى جسده .
الأن نأتى للجزء الحساس الثالث و هو الجزء الوحيد المتبقى للذكور الذين أجريت لهم عملية ختان و هو الجزء الواقع بعد رأس القضيب مباشرة من أسفل العضو و يماثله لدى الانثى جزء داخل المهبل فى سقف المهبل من أعلى تحت البظر تقريبا لكن من الداخل (و إسمه بالإنجليزي G-spot و هو غير موجود بالرسمة لأنه جزء داخلى فى الأنثى و كذلك فى الذكر هو تحت سطحى) و هو و للمناسبة أشد الأجزاء كلها فى الحساسية و هو للمختونين سلاحهم "الباقى" و "الأخير" للإستمتاع بالجنس و لا سبيل أمامهم إطلاقا (إطلاقا معناها إطلاقا) للشعور بالسعادة الجنسية إلا بالتركيز بالتفكير و بالإحتكاك و الضغط على هذا الجزء هكذا مباشرة و من أول العملية الجنسية و إلا فلا معنى لأى مداعبات أخرى فى أى مكان أخر . و إذا تخيلنا أن العملية الجنسية لديهم ستبدأ من بدايتها على هذا الجزء (كدا خبط لزق) السريع التأثر جدا بالمداعبة , فماذا تتوقعوا أن تكون النتيجة ؟ ... هناك ذكور سيصلون لنشوتهم و يقذفون سائلهم المنوى بعد فترة قصيرة من البداية (مش قلنا فى أول الكلام: أيتها المرآة لا تتزوجى رجل مختون) . أما لو كانوا غير مختونين لإستطاعوا فى ممارستهم الجنسية الإبتداء بالتركيز (فكريا و بالإحتكاك) على الجزئين الأول و الثانى بدلا من التركيز تماما على الجزء الثالث فائق الحساسية لحتى بعد فترة من الوقت بالتالى تطول مدة ممارستهم للجنس مع شريكاتهم . لا أقول إن هذا هو سبب فى الجميع لسرعة القذف و لا أقول إن هذا هو السبب الوحيد .
دا البيبي إللى بنستلمه من ربنا و إللى علينا: إننا لا نقطع جزء من أعضائة أو أعضائها الجنسية و لا نخرم ودنها و لا نرسم صليب على معصمه أو أى شيء أخر يمس سلامة البيبى الجسدية حتى يكبر بسلام و يصل لسن الرشد
الجزء الثانى
أولا الرد على الكلام الفاضى :
يقول الكلام الفاضى إن هذه العملية تسمى طهارة , و أن الغطاء الجلدى محتمل تصل إليه قطرات بول , ثم إن له إفرازاته و بالتالى سيحتاج إلى عناية فائقة فى النظافة إن لم نجريها (و خصوصا الأطفال لن يجروها لأنفسهم) فالأحسن نقطعهم حتى لا تنشط الجراثيم فى تلك المنطقة فتؤدي إلى أمراض أو إلتهابات ، ومن هنا يكون الختان طريقا وقائيا يحفظ الإنسان
ليت شعرى لماذا لا ينطيق نفس الكلام على الإناث و فتحة البول محاطة و مغلفة مرتين (مرة بالشفرين الصغيرين و مرة بالشفرين الكبيرين) و بجوارها فتحة المهبل و هى أهم و الأن لا يوجد عاقل يقدر أن يفتح فمه و يؤيد ختانهن و حتى لو أجريتم لهن ختان بأبشع صوره و قطعتم الشفرين الصغيرين قطعا كاملا فمازالت فتحة البول فى قلب تجويف عميق من الشفرين الكبيرين ... و مش هيخرج فتحة البول للسطح غير إنكم تجيبوا فاس و تفحتوا المنطقة بالكامل و تسووها زى الزحليقة أو كوع الماسورة ... فإن لم تفعلوا و لن تفعلوا طبعا فأقروا إذا بعدم ختان الذكور لسقوط حجتكم.
و ما بال أغلب الذكور فى العالم غير مختونين و لا يعانون من الامراض كما تصورون و نجد أن ختان الذكور يقل فى العالم
على اليسار الأخضر نسبة الذكور فى العالم غير المختونين و الأحمر نسبة المختونين ثم على اليمين بيان إنتماءات المختونين المختلفة و لاحظ أغلبهم فى اللون الأصفر و عليه شعار العالم الإسلامى كل الصينيين و اليابانيين و كوريا الشمالية و فيتنام و لاوس و كمبوديا و بورما و تايلاند و الهندوس و السيخ و أهل الدول الإسكندنافية و أغلب مالينسيا و أغلب الأوربيين و أغلب الرجال فى دول الإتحاد السوفيتى السابق و امريكا الوسطى و الجنوبيه و نيوزيلاندا و الماو و الشباب فى بريطانيا و دول الكومنولث و أستراليا و نصف الماليزيين و فى أمريكا (و هى على فكرة دولة متدينة و بالتالى سيكون هناك تأثير على أهلها بدرجة ما بالعهد القديم الذى يحتوى على الختان) يوجد غير مختونين و لكن ربما ليسوا غالبية و يذيدون كل يوم ... المهم إن كل دول عايشين بسلام.
و ما بال الحيوانات و كلها غير مختونه (مثل الحصان إللي بيجر العربية الكارو فى الشارع) و هى اولى أن تفتك بها تلك الأمراض لو صدق هذا الكلام لأنها تعيش فى الأماكن التى يسهل إلتقاط الجراثيم منها فالكلاب و القطط الضالة تعيش فى الشوارع و جنب الزباله و الخيول فى الإسطبلات و لماذا لا يختن الدكتور البيطرى فى المزرعة الأبقار و الأغنام و الطيور و ... ليقيها شر العدوى إذا.
ثانيا الرد على الكلام الفارغ :
من المؤسف أن تجد من يقول إن هناك دراسة كذا و كذا خرجت بإحصاء أن المختونين أقل فى حالات الإصابة بمرض الإيدز مثلا أو أى شيء اخر و لكن ما يقدم للناس على إنه دليل يؤيد الختان هو مجرد رصد لنتيجة و ليس دليلا على جدوى تماما مثلما نقول أن حوادث الطرق تقلل التعداد السكانى لوجود قتلى فيها , فلا يعنى ذلك أن نشجع على حوادث الطرق كوسيلة للسيطرة على النمو السكانى أو أن نقول إن عدم إتباع الشروط الصحية يذيد من الوفيات و بالتالى يقلل من النمو السكانى فنهمل إذا الشروط الصحية لنفوز بإنخفاض فى عدد السكان.
ثالثا الرد على الكلام إللى ملوش لزمة :
تظهر دراسات إحصائية عملها إنها سألت أناس مختونين إن كانوا يعانون من مشاكل أم لا ثم تطلع بنتيجة أن إجاباتهم لا تعطى إنطباع بمعارضة الختان , لكن تلك الدراسات تستفيد من أن المختونين قد أجروا غالبا تلك العملية أثناء طفولتهم المبكرة و المبكرة جدا فلا يمكن أن يكونوا قد إختبروا كفائتهم بدون ختان ثم بختان. و ممكن فى الحياة أن ترى أمثلة على ضحايا أو مظلومين و مقهورين يكلموك بغباء عن النعمة اللى عايشين فيها و كان من ضمن جيوش الولايات الأمريكية الجنوبية عبيدا زنوج يحاربون ضد الجيوش الشمالية التى تبتغى تحريرهم , يفعلون ذلك و هم يحسبون إنهم يحسنون صنعا , و ترى نساء يدعون بنات جنسهن للحجاب بل و أخرى قد تحمل لافته كتب عليها عبارة مثل "حريتى فى الحجاب" و تسير بها فى مظاهرة.
تلخيص أبرز أضرار ختان الذكور فى نقاط
- تضخم فى حجم رأس العضو لتعوض عن الجزء المبتور مما قد يسبب مشاكل فى الإيلاج أثناء العملية الجنسية
- تعرض رأس العضو للهواء بصفة مستمرة و الإحتكاك بالملابس و التعرض المستمر لبيئة جافة بدلا من بيئة لينة و رطبة بإفرازات طبيعية لو كانت موجوده بداخل غلافها الجلدى و هذا الحفز المستمر للعصب الحسى يؤدى لأن يكون الرأس أقل حساسية و تظهر حبوب على غشاء رأس القضيب
- محتمل أن يكون أكثر عرضة لسرعة القذف بل هناك هناك إفادات فعلا عن سرعة القذف بسبب الختان و تكون المشكلة أعمق إذا كانت شريكته فى العلاقة مختتنه فبينما تحتاج هى لوقت أطول من العادى لتصل لنشوتها يفرغ هو على العكس منها بعد فترة زمنية قصيرة (هناك فرق فى السرعات , أخدين بالكم ؟)
- القطع يتم إعتمادا لذوق الجراح و ضبطة يده و مهارته و مدى درايته و علمه (لو كان عنده علم أصلا مكنش قام بهذه العملية من الأساس إذا لا علم له و لا دراية) و البتر كله يسبب مشاكل (شاهد التقرير المصور فى الجزء الثالث) و لو ذاد البتر فى منطقة الجي سبوت الخاصة بالذكر لحدثت كارثه (شاهد التقرير المصور فى الجزء الثالث)
- إحتمال نشوء ما يعرف ب skin bridge (راجع الصور فى الجزء الثالث)
- تشوه العضو أو إصابته إصابة مدمرة أو فقده بالكامل أثناء العملية حتى لو قام بها طبيب جراح (شاهد الصور فى الجزء الثالث)
- الصدمة العصبية للطفل و الحمل العصبى على الأهل
- تعود على قسوة قلب الأب و الأم على الطفل
- بينما تكون منطقة الجى سبوت فى المرآة داخلية و مدفونه فعند ختان الذكور يتم تعرية تلك المنطقة و إزالة غطائها و جعلها للسطح أقرب ما يمكن فماذا تتوقعوا غير أن يكون رجال مجتمع من هذا النوع سريعى التفكير فى الجنس و الميل للشهوة و العلاقات و الزوجات , (أوليس عصب الأسنان عندما يكون قريبا من السطح أو مكشوفا يكون الشعور قويا و مؤثرا)
- قبل كل ذلك فتلك العملية البشعة هى إعتداء من الأهل و من الطبيب على جسد لا يملكوه و صاحبه لا يستطيع الدفاع عن نفسه و محدش خد إذنه أو سأله أو خيره
الجزء الثالث
تمثيل لحركة القضيب الطبيعى غير المختون أثناء الممارسة الجنسية , لاحظ مشوار الحركة لعمود القضيب بأكملة داخل الغلاف الجلدى و لاحظ كيف تتباعد و تتقارب المسافة بين النقطتين (B) , (A) خلال تلك العملية و يتسع محيط القطر ليستوعب الرأس و ينكمش بعد ذلك , و لاحظ اللون الوردى للرأس و نعومتها و رطوبتها و كذلك منطقة الغطاء الجلدى
و على العكس , القضيب المختون لا يوجد فيه عند الإنتصاب مقدار كافى من الجلد لينزلق جيئة و ذهابا داخله و عليه أن يؤدى العملية الجنسية بحركة صلدة بإحتكاك على المهبل مباشرة و كذلك تكون منطقة الرأس و المنطقة التى تليها جافة بل و قد تحدث بها تشققات فتكون بوابة للإصابة بالأمراض التى تنتقل من الممارسة الجنسية مثل الإيدز , و لاحظ حلقة الندبة الغامقة أثار الإستئصال
رأس القضيب كان المفروض أصلا ان تكون عضوا داخليا و لكن بالختان و قطع غطائها الجلدى تحولت إلى عضو خارجى , و بدون الغطاء تعرضت الرأس للعوامل الخارجية مثل الهواء و الملابس و الشمس و الصابون و ... فتجف الرأس و ينمو عليها جلد قاسى (مثل حالة قدم الرجل التى يمشى عليها عارية فى الشارع أو على رمال الشاطىء أو بإستخدام حذاء غير جيد فينمو عليها جلد قاسى) و يتضح فى الصورة شكل الجلد الجاف على رأس القضيب و على منطقة الغلفه المبتوره و كذلك التشققات و مثل هذا السطح ممكن أن يصنع إحتكاك أو برى أثناء ممارسة الجنس و خصوصا أثناء الإيلاج. و على العكس تكون رأس القضيب غير المختتن كما تظهر فى الصورة و ممكن أن يكون أحد أسباب مشكلة جفاف المهبل هى القضيب المختون للشريك. والختان قد أزال 50% من الجلد المفترض ان يكون فى ذلك المكان بأعصابه و نهاياتها و أدى لفقدان الإحساس فى القضيب و يضطر الرجل لتخطى المتع الرقيقة و المداعبات (لأنها تعتمد على شعور فى تلك المنطقة و لم يعد ملكه) و القفز فورا إلى الجماع المفاجىء.
و فيما يلى مجموعة صور توضح ال skin bridge و الصور كافية لا تحتاج إلى شرح
ضياع الفرنيولم ... "frenulum"
الختان قد ينتج عنه ضياع الفرنيولم و هى الجزء الموضح فى الصورة و مماثلة للموجودة تحت اللسان و فى الشفة العليا , و لو ضاعت فى القضيب إذا عبثنا بالجى سبوت. و فيما يلى صورتين توضح الاولى قضيب بفرنيولم سليمه و اخر مختون ضاعت منه الفرنيولم
الختان هو بالضبط حادث تتعرض له , مثله مثل حادث السيارة التى تتهشم و تنبعج و ربما يموت فيها ضحية
و حوادث و ردود فعل كثيرة ممكن ان تحدث عقب عملية الختان مثل إنسحاب القضيب بعد الضربة الوحشية التى تعرض لها و أدت لبتر جزء منه فيتراجع القضيب لداخل الجسم فى الجلد و منطقة العانة الدهنية و يختفى
و لعلاجه أنظروا ماذا فعلوا
الثقب
مادة متقيحة فى كيس
تضخم فى الاوعية الليمفاويه و عدوى فى الجرحبتر القضيب
الجزء الرابع
الجنس مع المختون كله تف
المختون يعانى كما سبق و تكلمنا من جفاف شديد جدا فى منطقة رأس القضيب و بالتالى يستحيل عليه الإيلاج فى الانثى فى كثير من الأوضاع و مع كثير من الإناث و مع السيدات السمان (لإنه مع السيده السمينه لا يرى مكان الإيلاج و يعتمد على إن القضيب سينزلق للمكان الصحيح فى حين إن القضيب المختون جاف خشن لا ينزلق) إلا بطلوع الروح و لأنه يعرف مشكلته التى لا حل حاسم لها فهو يتف بإستمرار طوال عملية الجنس . يتف على رأس قضيبه و يتف على راحة يده ثم يمسحها فى رأس قضيبه و يتف على مهبل شريكته و العمليه كلها تف فى تف . مع كل وضع جديد يتخذونه يتف و مع كل إيلاج جديد من أول و جديد يتف و هو يهدف بهذا التف ان يلين رأس القضيب و يطريها باللعاب لكى يسهل الإيلاج و إلا سيستحيل عليه و يسبب ألم لشريكته مع محاولاته الخشنه
و إن لم يتف فلابد أن يستعمل كيماويات يدهنها على رأس قضيبه خصوصا لتجعله زلقا (مثل كيس الفازيلن أبو ربع جنيه من الصيديله) و طبعا هناك ما هو مخصص أصلا كملين للإتصال الجنسى تسأل عليها فى الصيدليات فى الخارج (و لا أردى إن كان منها فى مصر أم لا) تحت إسم lubricant for intercourse و هى تكلفه ماديه و تدخل كيميائى فى عمليه أصلا مفروض ان تتم بشكل طبيعى بدون اى صعوبه , لكن الذكر مختون و هذا هو السبب و قد يضطر لإستخدام الواقى لان سطحه يكون مدهون بتلك المواد فبعد وضعه يمكنه الإيلاج و هناك من يظن فى المره الاولى إن به عيب و يذهب للدكتور ليعالج درجه و لو غير مؤثره من الإعوجاج فى القضيب المنتصب ظنا منه إن هذا هو السبب فى فشله أو إن عنده إنتصاب غير كافى و لو كان له إنتصاب أقوى لكان إستطاع الإيلاج و كل هذا غير صحيح و السبب الحقيقى كما ذكرت لكم
و أكتر من كدا
شارك و أنشر الوعى لإيقاف الجريمه
يتبع ...