الموضوع تم نشره مرة ثانية في 18 مارس 2010 ولا أذكر تاريخ النشر الأول له
يحصر كثير من الكتابيين الفرق بينهم وبين السنيين في أشياء مثل
رفض قتل المرتد - و لا يوجد فى مصر أو أغلب الدول الإسلاميه
رفض الرجم على الجنس للمتزوج او المتزوجة - لا يوجد فى مصر و أغلب الدول الإسلاميه
رفض وجود عشره مبشرين بالجنه - موضوع عن ناس ماتت من الف و ربعمائه سنه
رفض تحريم لبس الذهب للرجال - يعنى مش حاجه كبيره أوى
رفض ضرب الزوجات - ماشى دى مهمه
محمد كتب القرأن بيده - مش مؤثره معانا لاننا و السنيين نؤمن بأنه كتاب سليم
والخلاف حول هل كان محمد تفليه سيده إسمها "أم حرام" أم لا وهل كان له مداعبات غير كاملة في نهار رمضان مع عائشة أم لا ؟
فهل العناء على تلك الأشياء و أغلبها منتهيه و لن تغير فى شيء فى النهايه من حياة الناس ؟؟؟؟
لى رأى و هو إن هناك موضوعات أهم من ذلك و لكن للأسف لا يتفق معى القرآنيون فيها
فى رأيي إن أهم نتيجه لظهور القرآنيين هى (و أرجو إن الكلام ميكونش غامض و صعب) الإنسان الجديد
وهو الإنسان الذي حررناه من الشيوخ ومن الفتوى ومن المفاهيم البالية أعملنا عقله في النص وكل شيء بعد ذلك مثل التحليل و التحريم و النواهى و العباده .. الخ كلها تأتى بناء على إعادة القراءه و الإكتشافات التى يقوم بها هذا الإنسان الجديد الذى أحييناه و مبنيه على روحه (بالفتح على الراء كما تعلمت) , فبالتالى إذا سحبنا الإعتراف بالإجتهاد الناتج من هذا الإنسان , فعلام خرجنا إذا ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق