طبقا للقرآن : الربا لا يمكن أن يكون الفائدة على القرض
دليل من القرآن إن الربا ليس ولا يمكن أن يكون فائدة على قرض
الربا هو الجشع في البيع بالمغالاة في الربح
الربح الحلال 12.5% وما ذاد عن ذلك هو جشع وهو المقصود بالربا وربط معنى الكلمة بالفائدة على القرض خطأ تاريخي
من القرآن نعرف إن الربح الحلال هو الثمن أي 12.5% والدليل على ذلك
شرح مثال حسابي للتجارة وكيفية إضافة الربح الحلال
وماذا عن الخدمات ؟ كيف يحسب المحامي والطبيب و ... الخ أجورهم بالحلال ؟
وماذا عن الخدمات ؟ كيف يحسب المحامي والطبيب و ... الخ أجورهم بالحلال ؟
الغنى الحلال يكون بالبيع الكثير وليس بربح كبير من شخص واحد أو عدد قليل من الأشخاص
اليهودية هي من حرمت الفائدة على القرض وليس الإسلام
الحمد لله الذي أظهر الحق ولو أحد عنده دليلا على عكس ما أقول فليقدمه
كل الدراسات والمعاهد والمؤسسات والشهادات الإسلامية مبنية على خطأ ودعوة لأصحاب الشهادات الإسلامية أن يقطعوا شهاداتهم (معنويا لا قطع فعلي للورق) لأنها زائفة
الدول الإسلامية هي دول يهودية والمذهب السني والمذهب الشيعي هي طوائف من الديانة اليهودية ولكن هم لا يعرفون والمسلمين في هذا العصر هم يهود كذلك ولا يعرفون
إنتظروا الموضوع قريبا
هناك 3 تعليقات:
السلام عليكم/ نحن ننتظر الموضوع منذ نشر هذا "التيزر"
السلام عليكم/ نحن ننتظر الموضوع منذ نشر هذا "التيزر"
أسف على التأخير وحاضر سانشر الموضوع
نعم طبقا للقرآن الربا لا يمكن أن يكون الفائدة على القرض
دليل قوي ومدخل جديد توصلت إليه غير تماما كل ما قيل
كل ما سبق يعتمد على إن الربا هو الفائدة على القرض ولكن هناك ربا حلال وربا محرم وربا الإستثمار حلال بينما ربا على فلوس تديها لواحد عشان يعمل عملية فدا حرام و ... الخ , بينما ما توصلت إليه شيء مختلف تماما وإنشاتء الله دليل إن الربا أصلا لا يمكن إن معنى الكلمة دي يكون فائدة على القرض من الأساس
إرسال تعليق