أرى إن الحل في إنتزاع حقوقنا وحرياتنا ممن يسممون المجتمع والفكر وسرقوا سنوات من عمرنا بتقييدنا فيها بديانتهم هو المقاطعة والإنفصال فنقاطع الجوامع ونصلي في البيوت ولا نذهب لإجتماع روحي إلا في مكان نعلم إن عند دخولنا فيه إن من سنجتمع بهم لا يحملون فكرا يعتدي علينا ويعادي الحرية الفردية ويصنع أفرادا يولون إهتماما بمراقبتنا والتدخل في ماذا نفعل بأجسادنا ويمن نختلط
أنا لي حوالي 3 سنوات الان لم أدخل جامع وأحتفظ بصلاتي في منزلي وأزور على سبيل السياحة الدينية كنائس لها عقائد مختلفة وإجتماعات بهائيين ومعرفيين وسأتوسع لأزور اليهود وأتباع كل ديانة أقدر أزورهم
أنا لست سعيد إن لا مكان روحي دائم لي ولكن مش عشان مليش مكان روحي أقوم أستسلم لمكان فيه الفكر دا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق