الجمعة، 19 مارس 2010

تحطيم حياة الناس وإستعبادهم هو الفاحشة

السؤال
فى فترة ضلال تنقبت وادمنت الزواج بأكثر من زوج ، أتزوجه ثم أهرب منه ، أو اتزوجه وأنا أعيش فى زواج مع آخرين ، حتى كنت فى عام من الاعوام متزوجة باربعة رجال معا . ولم يعرف احد منهم بذلك . كنت أتحجج بأنى اعمل فى عيادة أو مستشفى خيرى أو أزور امى و أهلى . وكل هذه الزيجات كانت بالعرفى ورقة مكتوبة ولكن شرعية وبشهود . استمر الحال الى أن قابلت شابا ميسور الحال أحببته واقنعته أننى عذراء لم أتزوج . وصدقنى ، وكان يصدق كل كلمة اقولها لأننى فى نظره متدينة ومسلمة ملتزمة .
عرض أن يتزوجنى . أى زواج العمر زواج حقيقى بفرح وزفاف ومأذون كالعادة مع اى بنت . وكنت نسيت أننى حسب الظاهر بنت بنوت بكر عذراء ، وهذا ما يعرفه عنى أهل الحى و أفراد اسرتى . فرحت كأى بنت بكر لم تتزوج وجاءها حبيبها يطلب يدها للزواج.. برغم ان قلبى لم يطاوعنى بخداعه إلا اننى اضطررت لعمل عملية زرع لغشاء البكارة ، وصممت على قطع صلتى بكل الأزواج السابقين والاخلاص لزوجى الجديد . وعملت على أن انجب منه . وتزوجنا وعشت احلى سعادة. ومسحت كل زيجاتى السابقة من من ذاكرتى .
ولكن حياتى السابقة بدأت تطاردنى مرة واحدة .
المشكلة حدثت بعد وفاة حماى والد زوجى .
مات وترك وكالة مشهورة فى العطارة . زوجى موظف لا يستطيع ترك وظيفته ليقف محل والده . طلب منى أن أتفرغ نصف اليوم للاشراف على المحل والوقوف على الكاشير وهو يتولى الفترة المسائية .
رحبت بالمساعدة ، ووقفت وأنا البس النقاب. كان رد الفعل للنقاب غير مريح من الزبائن . طلب منى زوجى أن ارتدى الحجاب فقط ..
استرحت من كبسة النقاب و خنقته فى الصيف ، ولكن لم أعرف أننى كشفت وجهى للناس .
ونزلت الصاعقة حين رأى وجهى واحد من الأزواج السابقين . كنت قد نسيته كما نسيت غيره . وكنت أيضا قد تركته بلا طلاق مثل الباقين .
نادانى باسمى الذى كان يعرفنى به ، وكنت أسمى نفسى بأسماء مختلفة كثيرة . تذكرته وتزلزلت الارض تحتى . لا اطيل عليك ..فى النهاية أخذ يبتزنى ، واضطررت لاعطائه المال من المحل حتى لا يخبر زوجى و يفضحنى. ثم تمادى وطلب منى أن أعاشره فرفضت فأعطانى مهلة، وإلا سيخرب بيتى .
عزمت أن أصارح زوجى فخفت . فكرت فى أن أقتل هذا الرجل فخفت .
كل المصائب التى عملتها نزلت على راسى مرة واحدة .
أنا محتارة . لا أنام .. صحتى تدهورت . وفكرت فى الانتحار ولكن اكتشفت انى حامل من زوجى . زوجى يطير فرحا وانا احاول أن اكتم مصيبتى و بؤسى .
مستعدة افعل اى شىء لحماية بيتى و حتى لا اخسر زوجى وطفلى .
ماذا افعل ؟
رد الدكتور أحمد في موقع أهل القرآن
الواضح أنك لم تتغيرى .
لا تفكرين إلا فى نفسك وما تكسبين لنفسك ولو على حساب الآخرين .
مفروض أن يستيقظ ضميرك وتتوبى الى الله جل وعلا و تقومي بمستلزمات التوبة من الاقرار و الندم واصلاح الأمور مع كل ضحاياك ممن تزوجتيهم ثم هربت منهم ـ بدلا من ذلك فكل ما تهتمين به هو الحفاظ على زواجك الأخير لأنه ضمن لك الاستقرار .
زواجك الأخير باطل يا هانم . وكذلك كل زيجاتك السابقة التى هربت فيها ممن تزوجتيهم .
الزواج الوحيد الصحيح هو زواجك الأول الذى لم تتحدثى لنا عنه . زوجك الأول هو زوجك حتى الآن طالما لم يطقلك ، وأنت زوجته مع أنك تركتيه وهربت منه .
مشكلتك معقدة ، وانت التى صنعت هذا التعقيد بالجرى وراء شهواتك.
اسلاميا وحسب الشرع لا بد من عودتك لعصمة زوجك الأول ، وأن تعترفى له بكل شىء ، وتطلبين منه السماح والتفرق باحسان . إن فعل أصبحت حرة بعد العدة فى التزوج بمن تريدين .
يمكنك بعدها أن تصارحى الرجل الأخير ـ لا أقول الزوج الأخير ـ بكل جرائمك . فإن رضى أن يتزوجك زواجا شرعيا كان بها . إن رفض ـ وأظنه سيرفض ـ فعليك أن تبدئى حياة جديدة قائمة على التوبة الحقيقية .
ولتتذكرى أن رضا الله جل وعلا والتوبة اليه أهم من كل شىء فى هذه الدنيا .
لعن الله جل وعلا النقاب ، ومن جعله من معالم التدين
.
أما أنا فهذه مشورتي ليها
سيدتي أنتي مجني عليكي قبل ان تكوني جانية

مجني عليكي ممن حرموا الجنس بدون زواج رغم أن لا يوجد في القرأن أي دليل على تحريم الجنس بدون زواج والمحرم فقط هو الخيانة الزوجية لذا لا نجد في الغرب زواج عرفي والذي هو وسيلة إضطر إليها الناس لتحليل شيء هو حلال أصلا وحرية شخصية والشريك "أو الشركاء لو أردتي" بدون زواج فهو ينطبق عليه مصطلح ملك اليمين والذي لا يعني عبودية وإنما يعني الشخص واحد او واحدة يثق فيه الإنسان ويكون مثل دراعة اليمين أو مالي إيده منه ولا يشترط ان يكون بعلاقة جنس معه ولكن هي إحدى الحالات

وبفكرة الزواج العرفي ستظلي طوال حياتك رهن لورقة الطلاق تحرصي عليها ألا تضيع منك أو رهن لعدة أوراق لو تعددت زيجاتك العرفية فلو ضاعت أو أكلتها النيران أو إنسكب عليها سائل أفسدها أو ... الخ أصبحتي مهدده ممن تزوجتيه لو طلع ندل ولم يعترف بإنتهاء الزواج وهذا ظلم أيضا ... في مجتمع سليم ما كان لازم تتزوجي أصلا , تعملي العلاقات إللي بتريحك بدون ما تحبسي نفسك تحت رحمة ورقة متشالة في محفظة أو درج .. لكن هذا فقط في مجتمع سليم وأنتي ضحية مفاهيم @#$%^&*$ هذا أقل ما يقال فيها

ومجني عليكي ممن حرموكي من حقك في إنهاء الزواج بمجرد الرغبة وليس بإنتظار كلمة من الزوج أو الذهاب للقاضي ليطلقك منه أو الخلع او حكم من أهلك وحكم من أهله ... الخ فحكاية التحكيم دي بالإختيار لو أردتي أما لو لم تريدي فلكي أن تنهي زواجك فورا بمجرد مشيئتك

في رأيي ان بسبب ظروف المجتمع الذي لا يسمح بالحياة بحرية في النور فرغبتك في إنهاء زواج سابق هو طلاق منه أمام ربنا ولا يعيبك شهوتك ورغبتك في الرجال فهذا حرية شخصة لكي ولكن كان يجب عليكي أن تعلمي الزوج السابق بإنتهاء علاقتك به وان تنتظري العدة بين الزواج والزواج التالي له وهذا أخطأتي فيه ولكن أرجو أن يغفر لكي ربنا بسبب ظروف المجتمع
وفي رأيي إن زواجك الاخير صحيح لأن رغبتك كانت واضحة في إنهاء أي علاقة سابقة والإخلاص له

لا مشكلة إن رأيي هذا لن يعجب أحدا في الموقع فهذا طبيعي فهم قاطعوني بسبب أرائي المتحررة وأنا أقول ذلك لأني مقتنع به وليس لأني أتمنى شيء في نفسي
وهذا هو تعقيب الدكتور أحمد
أستاذ عماد ..لو سمحت ..موقعنا لا يسمح بهذا الهراء .
نحن موقع يدعو للاصلاح وليس لنشر الرذيلة ، ومايكتبه الاستاذ عماد بتحليل الزنا بين الأخدان أو الصداقة هو نشر للرذيلة . والله جل وعلا قد توعد الذين يحبون أن تشيع الفاحشة فى الذين آمنوا . ونرجو ألا نكون من هذه الفئة.

أطلب من الاستاذ عماد أحمد أن يحذف هذا الهراء ، ولا يعيد كتابته على موقعنا . الاجتهاد فى الاسلام ليس لكل من هب ودب ..

كفى تنطعا ..
وهذا كان ردي
لست أنا من كتب
---------------------------------


إن المثقفين المسلمين هم المتخصصون الحقيقيون فى الاسلام الذى يصلح لعصرنا. فليس الاسلام إلا القرآن الكريم فقط ، وهم أقدر الناس على فهمه.

يشجع الموقع كل المثفقين الصامتين على الكتابة فى الاسلاميات.

من أسف أن الشيوخ المحترفين نجحوا فى اقناع المثقفين العلمانيين بأن الاسلام كهنوت وأسرار وأقفال لا يملك مفاتيحها الا أولئك الشيوخ.

هذه الخديعة الكبرى انطلت على جمهور المتعلمين والمثقفين المسلمين فابتعدوا عن ساحة الكتابة الاسلامية وتركوها لجهل أولئك الشيوخ فانفردوا بعقول الناس يتلاعبون فيها كيف شاءوا

يرحب الموقع بالبراعم الجديدة الشابة ويشجعها على الكتابة والتعليق أملا فى أن تتعلم وتتطور لتصبح أعلام الفكر والثقافة فى المستقبل. نقول لهم : لا بأس من المحاولة والخطأ فهذه هى البداية الحقيقية للتعلم.

ليس فى الاسلام كهنوت، و ليس فيه أسرار ورموز وطلاسم.


---------------------------------
وبخصوص القول إن الإجتهاد في الإسلام ليس لكل من هب ودب فأنا تلقيت من الدكتور تشجيعات كثيرة للإجتهاد والبحث , مؤكد إنني لست وحدي الذي تلقي تلك التشجيعات , ولكن عن نفسي فأنا تلقيتها وعلى مدار سنوات ولازالت بعض تلك العبارات التشجيعية التي قرأتها في الإيميلات يمكنني تذكرها وتلقيت كذلك دعوات أن أعود لكتابة تعليقات بعد ما كنت أترك الموقع
الدكتور كتب ذات مرة عن الذين كانوا يسمعوه وهو يتكلم بغير ما إعتادوا عليه كيف كان يشهد فيهم إمارات عبرت عنها الأية التي تقول (يكادون يسطون بالذين يتلون عليهم آياتنا) ... فلو أنا تعرضت لنفس رد الفعل فهو تكرار وتمرير من جيل إلى جيل لنفس ما فعلوه معه
رد من ناصر العبد
رجاء بحذف تعليق الاستاذ عماد
كيف بالله عليك جرأت علي نشر رأيك هذا حتي وان كنت انت مقتنع به فالافضل ان تحتفظ به لنفسك وتعمل به لنفسك ولا تنشره حتي لا تكون ولا نكون معك من الذين يحبون ان تشيع الفاحشة في الذين امنوا كما اشار استاذنا د/ احمد .
رد من الدكتور أحمد
استاذ عماد .. لقد شجعتك على أن تجتهد وفق اصول الاجتهاد ل أن تناقض القرآن وتسمى ذلك اجتهادا
الزواج له شروطه ، والمحرم من العلاقات الجنسية مذكور فى القرآن الكريم ، وهو السفاح والمخادنة . والسفاح أو المسافحة هو المتعارف عليه قانونا بالزنا بدون تمييز (اى ان يزنى بمن يعرف ومن لا يعرف مثل المحترفات ) وزنا الأخدان هو المعاشرة الجنسية للعشيقة أو بتعبير الغرب الجيرل فريند . هذا حرام قطعا بالنص القرآنى فى سورة النساء.

والقول بتحليل هذا الحرام عداء لله جل وعلا ،وليس إلا اجتهادا فى الباطل .

حدود الاجتهاد أن تجتهد من داخل القرآن وتفهم القرآن بالقرآن ،÷اى يكون القرآن الكريم إماما لك ، لا أن تضع القرآن الكريم تحت قدميك وتابعا لهواك ، وتفتى بما لا تعلم .

من حقك أن تعتقد ما تشاء وأن تقول ما تشاء وأن تشرع بالباطل كيف تشاء. ونحن وانت مساءلون أمام الله جل وعلا عما نقول وعما نفعل ، ونحن نحترم حقك فى الاعتقاد وفى التعبير عما تعتقده ، ولكن ضمن شروط النشر عندنا ، و لنا قواعدنا فى الاجتهاد بحيث لا يقوم البعض بالتحريف والتخريف فى القرآن الكريم و يحل الزنا ثم يزعم أنه يجتهد وأنه يتحدث عن الاسلام.

قل ما تشاء ولكن بعيدا عنا . لا نريد أن نتحمل مسئولية ما تقول عندنا أمام الله جل وعلا يوم القيامة.

نبهنا عليك من قبل مرارا .. وقد فاض الكيل .
تعليقي الأخير ومن بعد منه وقف الكلام
إذا إنتهينا من نقطة أن الإجتهاد ليس لكل من هب ودب لأن وصول تشجيعات لي مثل (أنا تصلني مئات الإيميلات كل يوم ولا يتسع وقتي للرد عليها ولكن رديت عليك) (أنا معجب بعقلك) (أرى فيك شبابي) (أحسنت ثم أحسنت ثم أحسنت) (أنا أعدّك لتكون من الجيل الذي سيتولى القيادة) (أكتب في توقيعك الإلكتروني على الإيميل إنك ممثل المركز العالمي للقرأن الكريم في "المدينة التي أسكن فيها") (خاطبهم نيابة عن القرآنيين والمركز العالمي للقرأن الكريم وأنت تمثلنا) هكذا وعلى مدار سنوات ينفي عني أن أنتمي لكل من هب ودب

ما كتبته هو تعليق في موقع سجل فيه الاف من الناس , يستطيع أي منهم ان يكتب تعليق ومعروف في الصفحة الفرق بين الرد الرسمي على الفتوى المطلوبة والتعليقات التي تأتي بعد ذلك تالية لها , وكتبت في النهاية إعلان برائتكم من رأيي وهو ليس بحثا كاملا ولو كان بحثا كاملا لإحتوى مثلا على توضيح إن النهي عن إتخاذ الأخدان كان نهيا كان للمتزوجات هكذا الأية في سورة النساء وتوضيح معنى السفاح بإنه التحرش والإعتداء الجنسي

لو كان كتابة رفضي بصراحة لكل ما جاء في الفتوى هو ما حملكم على الهجوم علي , فالدكتور ذات يوم فتح الجرنان في المسجد وأخذ يقرأ فيه أثناء خطبة الجمعة أمام الخطيب والناس كافة إحتجاجا على الأفكار التي كان يقولها الواعظ ؟ فيا له من إحتاج قوي ولماذا يضيق بي الأن ؟

أنا ولائي لمن يقرأ الكلمة التي أكتبها , بتعبير أخر ولائي لما أعتقد به هذا ما أفعل إذا علقت على ما كتبه الأخرون من خلال هذا الحساب الذي أنشئته بدعوتكم وليس من خطأي لو كنتم توقعتم يوم دعوتوني أن أكتب ما ترضون عنه فقط ثم نقطة أخيرة , الأجدى لو كان الخلاف بدون كلمات مثل (تنطعا) فأنت لم تشق عن صدري لتطلع على ما أكنه ولن تشق , فأترك النية لعلام الغيوب ولا أدري لماذا معي دائما تشق عن صدري ففي السابق إتهمتني بإنني مغرض ولي هوى ولما حاولت أن أراجع التعليق الذي رديت فيه دفاعا عن نفسي فبالخطأ ضغطت على مكان الحذف فتم حذفه من مكان النشر لكن مازال في صفحة تعليقاتي سأعاود نشره الأن في المكان الذي كان فيه ليس رغبة مني في مواصلة حوار قديم ولكن لأن لأن هناك سابقة غير جميلة في الموقع وهي ذم إنسان ثم تعليق هذا الذم عليه وعدم حذفه أبدا وربما حذف دفاعة عن نفسه وكان المكان الذي قلت علي فيه ذلك هو "الرواق" وتم إغلاق التعليقات فيه

الأستاذ ناصر العبد
---------------

تسألني : كيف بالله عليك جرأت علي نشر رأيك هذا ؟

يا أستاذ ناصر مكتوب بشكل واضح جدا جدا في القرآن إن العلاقة المسموح بها هي مع نوعين من الأشخاص , ولكن الفرق بيني وبينكم هو إنكم تقولون أن العلاقة الأولى المسموح بها تكون مع شريك/شريكة الزواج وتحاولوا أن تقولوا أن النوع الأخر يكون مع العبيد بينما أنا أقول إنه الشخص القريب الذي يثق فيه الإنسان

تعال نشوف : في عظته بعنوان كنوز في الرموز الجزء الثالث (عندي تسجيل الوعظة) ينفي المبشر المصري الإنجيلي الشهير ماهر صموائيل أن يكون الله في أي وقت إما قد شرع للعبودية أو حتى صادق عليها ويقول تعليقا على ذلك "إن كان البشر قد رقوا للعبيد وحرروهم لماذا يسمح الله للعبودية ؟ لماذا يقنن هذه الامور ؟ أقول يا أحبائي إن الله حاشا له أن يكون شرع العبودية وحاشا له أن يكون صادق على العبودية" , ورغم إنه كان في الدرس يقرأ من سفر الخروج الإصحاح الحادي والعشرون (تخيل) فها هم المسيحيين ما عادوا يقبلون التبرير القديم الذي كانوا يقولونه عن العبودية المذكورة في كتابهم بأن البشر لم يكونوا إرتقوا في ذلك الحين وإرتقوا فقط في القرن الثامن عشر وأصبح لهم تفسيرا أخر لا مجال لذكره

مالنا نحن ومال إثنين
Adults
و
Consenting
وما قرروه أو يفعلوه بأنفسهم ؟

أنت برفضك تفسير النوع الثاني من الأشخاص المسموح بإقامة علاقة معهم بأشخاص بنوا علاقتهم بناء على إختيار حر وخالي من الخيانه , تنحاز للتفسير الأخر والذي ينسب لله العبودية فلماذا لا تحول سؤالك إليك وتسأل نفسك كيف بالله عليك جرأت على أن ترمي الله بهذا الظلم ؟

أهذا أفضل أم تقول مع من قال حاشا لله أن يكون الله قد سمح بالعبودية وقنن هذه الأمور ؟